"الطريق الى طرابلس: ثورة أمازيغ الجبل" يلقي الضوء على دور الأمازيغ في الثورة الليبية، مدفوعين بآمالهم باستعادة حقوقهم القومية والثقافية.
ويتناول الفيلم مشاركة الأمازيغ في الأحداث الليبية منذ اندلاع الانتفاضة وحتى اسقاط نظام العقيد معمر القذافي الذي أعتبروه مصدر قمع لهويتهم على مدى عقود.
يتحدث أمازيغ ليبيا عن عقود من الاضطهاد والحرمان على أساس الهوية وهو شعور لم تخففه مؤشرات أوحت في وقت سابق بأن القذافي حاول الانفتاح على الأقلية الأمازيغية عام الفين وستة، عندما رفع مثلا الحظر الذي كان مفروضا على الأسماء الأمازيغية.
لكن تلك السياسة شهدت تذبذبا واضحا وظل الحظر على الاسماء الامازيغية يتأرجح ما بين رفع وتطبيق حتى العام الفين و تسعة حين فرض، ولم يرفع مرة أخرى، الى ان سقط نظام القذافي.
وبينما شارك الأمازيغ بأعداد كبيرة في الاحتفالات التي شهدها وسط العاصمة الليبية في سبتمبر ايلول الماضي، محتفين بإسقاط النظام السابق وآملين باستعادة الحقوق، تجمعوا في نهاية نوفمبر/ تشرين الثاني مجددا في طرابلس للمطالبة بحقوقهم... ولكن من نظام ما بعد القذافي.
ويتناول الفيلم مشاركة الأمازيغ في الأحداث الليبية منذ اندلاع الانتفاضة وحتى اسقاط نظام العقيد معمر القذافي الذي أعتبروه مصدر قمع لهويتهم على مدى عقود.
يتحدث أمازيغ ليبيا عن عقود من الاضطهاد والحرمان على أساس الهوية وهو شعور لم تخففه مؤشرات أوحت في وقت سابق بأن القذافي حاول الانفتاح على الأقلية الأمازيغية عام الفين وستة، عندما رفع مثلا الحظر الذي كان مفروضا على الأسماء الأمازيغية.
لكن تلك السياسة شهدت تذبذبا واضحا وظل الحظر على الاسماء الامازيغية يتأرجح ما بين رفع وتطبيق حتى العام الفين و تسعة حين فرض، ولم يرفع مرة أخرى، الى ان سقط نظام القذافي.
وبينما شارك الأمازيغ بأعداد كبيرة في الاحتفالات التي شهدها وسط العاصمة الليبية في سبتمبر ايلول الماضي، محتفين بإسقاط النظام السابق وآملين باستعادة الحقوق، تجمعوا في نهاية نوفمبر/ تشرين الثاني مجددا في طرابلس للمطالبة بحقوقهم... ولكن من نظام ما بعد القذافي.
إرسال تعليق