نشرت الجمعية الألمانية للدفاع عن الشعوب المهددة، المتواجدة بألمانيا في جوتنجن، وهي منظمة عالمية تهتم بحقوق الأنسان عالميا خاصة الأقليات الإثنية والدينية وتأتي في المرتبة الثانية أوروبيا في مجال حقوق الأنسان مقالا حذرت فيه من احتمال تفجر ثورة أمازيغية في ليبيا بعدما تنكرت القيادة الليبية الحالية لجهود وتضحيات الأمازيغ الليبيين في الثورة ضد نظام القذافي
مشيرة إلى تجاهل الحقوق الأساسية للأقليات الغير العربية والاستمرار في عملية التعريب محذرة من عودة السياسة الليبية إلى سابق عهدها، كما ذكرت المنظمة بالمظاهرات الأمازيغية المستمرة للمطالبة بحقوقهم، بالأضافة للاشتباكات المسلحة بين الميليشيات الأمازيغية وبين الجيش الوطني من جهة وميليشيات عربية من جهة أخرى. كما اعتبرت المنظمة أن الهجوم على موكب قائد الجيش البارز خليفة حفتر والذي خلف قتيلين في تبادل إطلاق النار بين الطرفين، تعبيرا عن رفض الأمازيغ للاستعلاء العسكري حسب خبير المنظمة في الشؤون الأفريقية أولريخ ديليوس. كما رأت المنظمة أن الأمازيغ من جبل نفوسة غرب ليبيا لعبوا دورا هاما في إسقاط القذافي، كما لعبت دورا بارزا في تحرير زوارة ومصراتة والزنتان. لكن وبالرغم من تشكيلهم لعٌشر سكان ليبيا فإن البعض ينظر إليهم باعتبارهم أعداء للعرب ومناصرين لأسرائيل. وأنه للآن فإن القيادة الليبية لا تملك الرغبة في الاعتراف بالحقوق الأمازيغية.
المقال الأصلي على موقع المنظمة:
http://www.gfbv.de/pressemit.php?id=2964
مشيرة إلى تجاهل الحقوق الأساسية للأقليات الغير العربية والاستمرار في عملية التعريب محذرة من عودة السياسة الليبية إلى سابق عهدها، كما ذكرت المنظمة بالمظاهرات الأمازيغية المستمرة للمطالبة بحقوقهم، بالأضافة للاشتباكات المسلحة بين الميليشيات الأمازيغية وبين الجيش الوطني من جهة وميليشيات عربية من جهة أخرى. كما اعتبرت المنظمة أن الهجوم على موكب قائد الجيش البارز خليفة حفتر والذي خلف قتيلين في تبادل إطلاق النار بين الطرفين، تعبيرا عن رفض الأمازيغ للاستعلاء العسكري حسب خبير المنظمة في الشؤون الأفريقية أولريخ ديليوس. كما رأت المنظمة أن الأمازيغ من جبل نفوسة غرب ليبيا لعبوا دورا هاما في إسقاط القذافي، كما لعبت دورا بارزا في تحرير زوارة ومصراتة والزنتان. لكن وبالرغم من تشكيلهم لعٌشر سكان ليبيا فإن البعض ينظر إليهم باعتبارهم أعداء للعرب ومناصرين لأسرائيل. وأنه للآن فإن القيادة الليبية لا تملك الرغبة في الاعتراف بالحقوق الأمازيغية.
المقال الأصلي على موقع المنظمة:
http://www.gfbv.de/pressemit.php?id=2964
+ التعليقات + 4 التعليقات
أكيد حضرتك تعرف إن المقال فيه مغالطات لدرجة الضحك.. و إليك بعضها:
إطلاق النار كان من كتبة الزنتان على حفتر, أين الأمازيغ في الموضوع .
2 ثم الأمازيغ حرروا مدنهم و شاركوا في تأمين طرابلس, بعد ذلك إنضم منهم من إنضم إلى بقية التشكيلات المسلحة للقتال في سرت و بني وليد.. أما مصراته فالعالم كله يعلم أن مصراته تحررت بأيدي أبنائها و ساعدهم فصيل أو أكثر من ثوار طرابلس و ثوار المنطقة الشرقية .. لم أسمع أبدا بأن هنالك أحد من الأمازيغ دخل لتحرير مصراته .
أما الزنتان, فالموضوع فعلا أصبح مضحك ولا يحتاج حتى للرد, وبالنسبة لزوارة فكيف تحسبها و هي إحدى المدن الأمازيغية, قصدي أهي منه أنهم حرروا أنفسهم و أدوا دورهم .. كفاك يا سيدي ( البرباريست ) سماعا للغرب وعش في ليبيا بثقافتك و هويتك الأمازيغية الإسلامية الأصيلة, وكن ليبي قبل أن تكون أمازيغي .
ممكن لست على إلمام كبير بما يجري في ليبيا فأنا مغربي. لكن كل التقارير الصحفية تشير إلى أمازيغ الجبل لعبوا دورا هاما في تحرير طرابلس، دون إغفال دور الزنتان في غرب ليبيا.
الليبي الاصيل هومن يدافع على ثقافته الامازيغية .
أيها الامازيغ لا تضعوا سلاحكم حتى لا يستحود الهلاليون على الحكم من جديد مع الورفلة المستعربين .
الليبي الحر هو الدي يعرف معنى الامازيغي و يحترم التاريخ .
الجبل الغربي و غدامس و الجعبوب و ال توارك أمازيغ .
اتحدو يا امازيغ شمال افريقيا قبل استعرابنا كاملا كما حدث للمصريين و الشام واصبحو مستنسخين.اتحدو ثم اتحدو يا امازيغ تاميزغا وطورو لغتكم ووحدوها حتى نطرد رياح العروبية المتخلفة العنصرية من بلادنا تامزغا وسنحررو ليبيا و تونس من القومجيين العرب فلا تتنازلو عن حقوقكم يا امازيغ ليبيا
إرسال تعليق