الرئيسية »
» ناس بوك - ايام الامازيغ وخرافة تقسيم مصر
ناس بوك - ايام الامازيغ وخرافة تقسيم مصر
بواسطة : آفر برس بتاريخ الجمعة، 9 مارس 2012 | 9:14 ص
اقرأ ايضا:
If you enjoyed this article just click here, or subscribe to receive more great content just like it.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
+ التعليقات + 6 التعليقات
MERCI MADAME NOHA AZZINI. VOTRE LIVRE EST UN PLAISIR A LIRE. IL COMPLETE BIEN LE VIDE HISTORIQUE. C'EST AUSSI DE LA CULTUR ET DE LA CONNAISSANCE. NOUS DEVONS BEAUCOUP AUX AMAZIGHS POUR CE QU'ILS ONT FAIT POUR L'ISLAM. GRACE A VOUS LIVRE NOUS SAVONS UN PEU PLUS SUR LE PEUPLE AMAZIGH DE L'AFRIQUE DU NORD..
كتاب أكثر من ممتاز وجدت فيه نظرة عادلة من أديبة وكاتبة مصرية تجاه الأمازيغ ودورهم الأساسى والكبير فى دولة الاسلام فى شمال افريقيا والاندلس ولغة الكتاب أدبية رفيعة وبها مشاعر جميلة تجاه الاسلام وتجاه الأمازيغ المسلمين
الاستادة نهى الزيني
جميل ما قلته عن الامازيغ و لكن يجب :
-الرجوع قرأت التاريخ الفرعوني الذي شاركت فيه هذه القوميات المصرية { المزغية } و النوبية ثم القبطية .
- غرب النيل كان أمازيغيا .
- البحث في الموروث الثقافي اللساني , الاعلام ,القبائلي مع أمازيغي
- مسائلة الامازيغ هل يريدون تقسيم بلدهم الممتد من مصر الى المحيط الاطلسي .
- تصحصح المفاهم و الاجطاء الفادحة التي وقعت فيها و هي أن الامازيغ أرادوا الاستقلال بالجنوب المغربي بل الصحيح بنوهلال و فروعهم زغبة و رياح
- معرفة الذين قسموا المغرب الكبير و أدخلوا مصر في المشرق العربي .
- أن تعرف أن الامازيغ أحبوا العرب و جعلوا الكثير منهم ملوك و سلاطين الا انهم خانهم .
amazighword:
" اما فيما يخص مشكل الصحراء الغربية و تقسيم الدولة كما جاء في الدقيقة 12:30’ فيجب التصحيح ان الأمازيغ ليسوا من يطالب بالتقسيم بل هم عرب الصحراء من البوليزاريو. يطالبون بتأسيس دولة عربية الأولى من نوعها في المنطقة، وعبارة "الجمهورية العربية الصحراوية" تستفزالأمازيغ
"
اخي أزرو
أرى انك من مشجعي قيام الدولة الهلالية في الجنوب المغربي
خلاف عميق بيني وبينك في قولك ما أستحي قوله .
يا وكال يات تمازيرت .
تامونت أو الموت الزئام .
من نبث الاحرار
أخي، لا بد أن هناك سوء فهم، أنا لست من مشجعي استقلال الصحراء، أما نقلت من موقع أمازيغ وولد نقطة وجيهة وهي أن انفصاليوا الصحراء عرب/مستعربين وليسوا أمازيغا بخلاف ما ذكر في الشريط، وهو خطأ قرأته أكثر من مرة.
إرسال تعليق