سؤال سيجيب عن نفسه مع مرور الزمن، لكن يمكن ان نتفاءل، فالفيديو التالي لمؤتمر عقده مصطفى عبدالجليل يظهر التيفيناغ (الكتابة الأمازيغية) في خلفية الصورة -على أنه لا يمكن تجاهل الورثة الديماغوجيين لعقيدة القذافي-:
انظر ايضا:
انظر ايضا:
اقرأ ايضا:
If you enjoyed this article just click here, or subscribe to receive more great content just like it.
+ التعليقات + 5 التعليقات
ادا فرط أمازيغي ليبيا عن هذه الفرصة التاريخية فلن تقم لهم قائم قط في ليبيا .
إحدروا من قرامطة قطر ومن بقايا بنو هلال في ليبيا ، فإنهم يكدون كيدا و لن يتركوا الامازيغ لإحياء لغتهم و لا تاريخهم في بلاد المغرب الامازيغي .
بنو هلال تريس غصبا عن اللي يبي واللي ما يبيش والامازيغ خوتنا واولاد بلدنا وانا نحترمهم وكلنا ليبين وبلاش جو الفتنة
لكن ياخي لما تبي تريس قبيلة على الي يبي وما يبيش انت هاك بتساعد بدورك في جو الفتنة، ولا لا؟
ازول احنا الامازيغ لازم نطالبو بحقنا
قاعدين اخوتنا العرب ايفكروا بعقلية التريس وهاااادي هي العقلية اللي ضيعت فلسطين مننا ويا خوفي احني و العرب تضيع مننا ليبيا و الامازيغية حافظنا عليها من القدم حتى 2011 و توا دوركم يا اخوتنا العرب باش اتحافظوا على هدا المكون الوطني الثقافي وبارك الله في جميع ابناء ليبيا امازيغ و تبو وعرب والسلام عليكم
إرسال تعليق